أحيانا تدغدغني
لحظات العودة
للماضي لتعيد
إلي ذكرياتي
لأجلس على
قارعة
الطريق أندب
أحزاني
الأحد، 26 أبريل 2009
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
skip to main |
skip to sidebar
مراحل هذياني
طهروا مسامعكم بالذكر الحكيم
إليكم
أمتطي ظهر الحرف
لإقتحم حصون الورقة
لأحرر الكلمة
.
.
.
.
دام عبيركم يعطر أجوائي
لوحات أيمن المالكي
4 التعليقات:
http://hammood.blogspot.com/2008/07/blog-post.html
انظري هنا
ثم انظري هنا
http://hammood.blogspot.com/2009/03/blog-post.html
وتعجبي على تخاطر الاحيان
تحياتي لكِ بعمق الارض
وارتفاع السماوات
وطعم المطر
عندما قرأت ما كتبته أنت في تلك
الروابط راودني هذا السؤال ( أتراني
أعرفه؟؟؟)
لكني حتى الآن لم أعرف الإجابة!!!!
دكتور محمد ما شاء الله أسلوبك وكلماتك
قليلة بحقها كلمة رائعة
أدام الله تميزك وتفردك.
همسة: لا أخفيك سراً إن الشخص الموجود
بتلك الصورة يذكرني بالرئيس صدام
حسين وعندما أراها أتساءل هل كان
سيصبح هذا حاله لو أختاروا نفيه
عوضاً عن إعدامه هل كان سيجلس على
قارعة الطريق يجتر ذكرياته
ويبكى على زوال مجده؟؟؟
لا أظن.
لا أملك رداً على تحيتك
سوى غصن من الزيتون
فأرجو أن تتقبله مني
اشكرك اختي على رفع روحي
لا اظن ان الرد على التشبية موجود
لانه مستحيل الافتراض
وانا لا اهوى العُقَد
لك مني الكلمات ب اسرها
لا فض مجلسك
دكتور حمود كل الود لحضورك
إرسال تعليق