ما كنت أنوي هذا لكنه القدر تربص بنا
وباءت كل محاولاتنا بالفشل لا اطلب الغفران
لكني أحاول النسيان حاول مثلي وإن نجحت
فأخبرني عن الترياق لا اعرف ما إذا أدمنت على
هواك أم أنني أصبحت صريعة حبك لا أعرف الطريق
أصبحت تائهة في صحراءك لا اعرف بداية من نهاية
اقترب من الهاوية بصدر رحب ضاع عقلي وتعقلي
حتى بت دمية بين يديك يحركهاعقلك كيفما يشاء
تكفى كل هذه الجراح حتى ألفظ أنفاسي الاخيرة
ما الذي تبقي بعد ضياع كل احلامي
.
.
.
لا شيء